بقلم: سارة لامبيرتي
يعتبر طريق أدب الطفل شاقا، لكونه محفوفا بمختلف العقبات. بداية من المسلمات غير اليقينية المرتبطة بهذا النوع الأدبي إلى القضايا المعقدة التي تتعلق بمجال النشر. وإذا أضفنا إلى كل هذا وذاك الأحداث الجيوسياسية في العالم العربي، فإن السيناريو يصبح أكثر تعقيدا. إلا أنه وكما هو حال المؤلفين الذين يؤمنون دوما بأدواتهم، فإنهم يواصلون صناعة الأبطال على الصفحات المطبوعة، ويضعون بين أيدينا قصصا لأطفالٍ بالرغم من معاناتهم، لا يكفّون عن الحلم. “خاتم ناني السحري” ليوسف بعلوج ، قصة تستطيع أن تفتح أعيننا على الكثير.
اقرأ المقال كاملا في النسخة الورقية للعدد الأول من أرابسك